أكد لـ «عكاظ» عدد من القيادات الأمنية بالمنطقة الشرقية، على أهمية مجلس الشؤون السياسية والأمنية في توحيد التوجهات ورسم الخارطة السياسية والأمنية للوطن، مشيرين إلى أنه من شأن هذا المجلس بقدراته وخبراته سيساهم بشكل فاعل في رسم السياسة الأمنية الوطنية، مشددين على أهمية التنسيق الأمني، موضحين أن المجلس الخاص بالشؤون السياسية والأمنية سيساهم بشكل كبير في الاستقرار الأمني الذي تعيشه المملكة بدعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وقال قائد حرس الحدود بالمنطقة اللواء عبدالله مبارك جواح «إن إنشاء مجلس الشؤون السياسية والأمنية يعد من الخطوات بعيدة النظر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، خصوصاً في ظل الأوضاع الحالية في كثير من الدول المجاورة التي تعج بالقلاقل والفتن والحروب الأهلية، تم اعتماد هذا المجلس تأكيد لاستمرار مسيرة التنمية والبناء في هذه البلاد، وحرص القيادة على استقرار الأمن الداخلي والخارجي ضمن السياسة المتزنة التي تنتهجها المملكة»، مضيفاً أن المجلس سيعطي أفضل النتائج بقيادة الخبراء والمتخصصين في هذا المجال، لاسيما في الوقاية من الأخطار والكوارث التي تعصف بمن حولنا، ونسأل الله دوام الأمن والأمن لبلادنا خاصة ولبلدان المسلمين عامة وأن يعز قيادتنا ويوفقها لكل خير. وأشار العميد عبدالله الحارثي، إلى أن مجلس الشؤون السياسية والأمنية جاء مواكباً للتطورات التي تعيشها بعض البلدان المجاورة، وما تقوم عليه بعض الجماعات والفرق المتطرفة من تهديد لأمن المنطقة، مضيفاً أن هذا المجلس ستكون له فعالية كبيرة في مواجهة ما يحاك ضد المملكة وأمنها من قبل الأعداء والذين يحاولون بكل الوسائل إلحاق الضرر ببلادنا بكل ما يملكون من وسائل، وسيسهم هذا المجلس في تعزيز أمن الوطن واستقراره من خلال رسم السياسات الأمنية. أما العقيد معلا بن مرزوق العتيبي الناطق الإعلامي لجوازات المنطقة فقد أكد أن تأسيس مجلس للشؤون السياسية والأمنية فيه رؤية ثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مبيناً أن المجلس سيعمل على تحديد التوجهات والرؤى والأهداف السياسية والأمنية للدولة ومراجعة الاستراتيجيات والخطط السياسية والأمنية ومتابعة تنفيذها.
وقال قائد حرس الحدود بالمنطقة اللواء عبدالله مبارك جواح «إن إنشاء مجلس الشؤون السياسية والأمنية يعد من الخطوات بعيدة النظر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، خصوصاً في ظل الأوضاع الحالية في كثير من الدول المجاورة التي تعج بالقلاقل والفتن والحروب الأهلية، تم اعتماد هذا المجلس تأكيد لاستمرار مسيرة التنمية والبناء في هذه البلاد، وحرص القيادة على استقرار الأمن الداخلي والخارجي ضمن السياسة المتزنة التي تنتهجها المملكة»، مضيفاً أن المجلس سيعطي أفضل النتائج بقيادة الخبراء والمتخصصين في هذا المجال، لاسيما في الوقاية من الأخطار والكوارث التي تعصف بمن حولنا، ونسأل الله دوام الأمن والأمن لبلادنا خاصة ولبلدان المسلمين عامة وأن يعز قيادتنا ويوفقها لكل خير. وأشار العميد عبدالله الحارثي، إلى أن مجلس الشؤون السياسية والأمنية جاء مواكباً للتطورات التي تعيشها بعض البلدان المجاورة، وما تقوم عليه بعض الجماعات والفرق المتطرفة من تهديد لأمن المنطقة، مضيفاً أن هذا المجلس ستكون له فعالية كبيرة في مواجهة ما يحاك ضد المملكة وأمنها من قبل الأعداء والذين يحاولون بكل الوسائل إلحاق الضرر ببلادنا بكل ما يملكون من وسائل، وسيسهم هذا المجلس في تعزيز أمن الوطن واستقراره من خلال رسم السياسات الأمنية. أما العقيد معلا بن مرزوق العتيبي الناطق الإعلامي لجوازات المنطقة فقد أكد أن تأسيس مجلس للشؤون السياسية والأمنية فيه رؤية ثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مبيناً أن المجلس سيعمل على تحديد التوجهات والرؤى والأهداف السياسية والأمنية للدولة ومراجعة الاستراتيجيات والخطط السياسية والأمنية ومتابعة تنفيذها.